يتعرض المعتقل رجل الدين محمد الحبيب لتدهور صحي خطير منذ أشهر داخل زنزانته، وسط مخاوف على مصيره المجهول الذي يهدد حياته.
وأكدت مصادر حقوقية على أن الحبيب يعاني من تدهور صحي خطير، وذلك بسبب الممارسات والانتهاكات التي لاحقته فترة اعتقاله.
وكان الحبيب قد اعتقل عام 2016م بتهم فضفاضة، وواجه الحبس الانفرادي لأشهر ومنع من التواصل مع ذويه والحصول على الرعاية الصحية اللازمة.
ويواجه اليوم حكم الحبس لـ 12 عاما، وسط استمرار تدهور صحته تزامنا مع كبر سنه الذي قارب على الـ 60 عاما.