أكدت مصادر صحفية على تعرض رائد الأعمال الشاب عبدالله التويجري للتوقيف من قبل النظام، من دون معرفة الأسباب.
وأشارت المصادر إلى أن الشاب عبد الله قد تعرض للتوقيف مع اثنين من أصدقائه، من دون معرفة التهم أو الدوافع والمبررات القانونية من التوقيف.
وتزداد المخاوف على مصيره المجهول، في ظل غياب المعلومات حول أسباب الاعتقال وظروفه من قبل ذويه.
وعلى النظام أن يكشف ملابسات التوقيف ويطمئن ذويه حول مصيره، ويفرج عنه وعن باقي المعتقلين الأبرياء.