تعاني المعتقلة “نعيمة المطرود” من تدهور حالتها الصحية، بسبب الإهمال الطبي والأمراض المزمنة التي تشكو منها.
وأدى الإهمال الطبي للمعتقلة نعيمة، بالاضافة لمعاناتها مع مرض فقر الدم وتبعاته على صحتها إلى تدهور حالتها الصحية، حيث فقدت نسبة كبيرة من بصرها بجانب التبعات الصحية والنفسية التي تهدد صحتها.
يذكر أن المعتقلة نعيمة، قد صدر حكم ضدها بالسجن لـ 6 سنوات والمنع من السفر لـ 6 سنوات أخرى.
تعرب مؤسسة ذوينا، عن تضامنها مع أسرة السيدة نعيمة المطرود، وتدعو للإفراج عنها وعن بقية حرائرنا داخل السجون.