نقل النظام الناشط والإعلامي المعروف منصور الرقيبة إلى السجن الجماعي، بعد معاناة طويلة كابدها في العزل الانفرادي بعيدا عن أحبابه وأهله.
وفي هذا السياق، أكدت مصادر على انتقال الإعلامي منصور من العزل الانفرادي الذي كان يقاسيه داخل المعتقلات الحكومية؛ إلى السجن الجماعي.
وكان منصور قد واجه الحرمان من التواصل المستمر مع ذويه وكذلك زياراتهم اللازمة، وهو ما جعل حقوقه منتهكة بحكم القيود والتضييق.
يذكر أن العديد من معتقلي الرأي يتعرضون للحبس الانفرادي والذي يعد انتهاكا للقانون المحلي والدولي الذي يمنع احتجاز الأشخاص بظروف مهينة وغير لائقة وحرمانه من التواصل مع ذويه.