أطلق النظام السعودي سراح السيدة نعيمة المطرود، بهد انتهاء مدة حكمها، وقضائها 6 سنوات خلف قضبان السجن.
وكانت أجهزة الأمن قد اعتقلت المطرود في فبراير 2016، فيما قضت محكمة الإرهاب بحبسها مدة 6 سنوات، ومنعها من السفر بعد الإفراج عنها مدة مماثلة.
واعتقلت المطرود على خلفية مشاركتها في المظاهرات السلمية المطالبة بالحقوق المدنية والسياسية، والداعية للإفراج عن المعتقلين، والمدافعين عن حقوق الإنسان.
بدورها تتقدم مؤسسة ذوينا بمباركتها للسيدة نعيمة المطرود لحصولها على الحرية، وتدعو المؤسسات الحقوقية والإنسانية للضغط على النظام للإفراج عن بقية معتقلي الرأي.