واجهت الناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي مها سليمان الحويطي أحكاما تعسفية قاسية تقضي بسجنها لأكثر من عقدين.
وأكدت مصادر على أن الحويطي قد تعرضت لحكم السجن القاسي الذي يقضي بحبسها لمدة 23 عاما؛ بسبب التعبير عن الرأي في تغريدات لها عبر تويتر.
وجاءت التهم التي بُنيت عليها الأحكام القاسية، لتشمل حديثها عن غلاء المعيشة والمشاركة في وسم رفض الترحيل القسري للحويطات.
من جانبها تطالب مؤسسة ذوينا، الجهات القضائية بالتراجع عن أحكامه التعسفية احتراما لحقوق الحويطي وعائلتها، والقوانين التي تحمي حرية الرأي والتعبير السلمي.