أُعلن اليوم عن وفاة الداعية الدكتور “موسى القرني” داخل محبسه، بعد تدهور حالته الصحية.
واعتقل الدكتور القرني، في فبراير 2007، وحكم عليه بالسجن 20 عاماً والمنع من السفر لمدة 20 عاماً أيضاً، بسبب مطالبته بإنشاء جمعية تُعنى بحقوق الإنسان في البلاد.
قضى القرني نحو 15 عاماً في السجن، عانى فيها من الإهمال الطبي ما أدى لتدهور حالته الصحية والتسبب بوفاته.
تعزي مؤسسة ذوينا، عائلة الدكتور موسى القرني، بهذا المصاب الجلل، وتدعو الله له الرحمة ولعائلته الصبر والسلوان.