أفرجت السلطات عن الكاتب الصحفي “يزيد الفيفي” بعد معاناة استمرت لمدة عامين.
واعتقل الفيفي في أبريل 2019، على خلفية إطلاقه هاشتاغ “محافظ فيفا تطوير أم تدمير”، والذي طرح فيه أبرز القضايا في المحافظة التي تقع جنوبي المملكة، يذكر أن الصحفي يزيد الفيفي، عمل سابقاً بصحيفة الوطن كما عمل أيضاً في صحيفة الشرق.
وينص العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، “أن لكل شخص الحق في حرية التعبير، ويشمل هذا الحق حريته في التماس وتلقي ونقل المعلومات والأفكار من جميع الأنواع، دونما اعتبار للحدود، سواء بالقول أو الكتابة أو الطباعة، في شكل فني أو بغيرها من أي وسائل الاعلام التي يختارها”.
تبارك مؤسسة ذوينا، لعائلة الكاتب الصحفي “يزيد الفيفي” الإفراج عنه، وتتمنى أن تكتمل فرحة جميع أسر المعتقلين.