دائماً ما يذكرنا اليوم العالمي لحرية الصحافة بمعاناة الصحفين السعوديين والذين قضوا في السجون أو الذين لا يزالون خلف القضبان، وبحسب إحصائيات منظمة مراسلون بلا حدود فإن حرية الصحافة في السعودية تُصنف في المرتبة 170 عالمياً من أصل 180 دولة.
وإلى عام 2023 وصلت إحصائيات الصحفيين السعوديين المعتقلين أو الممنوعين من السفر إلى 34 صحفياً وهذا الرقم يُعدُّ مرتفعاً جداً مقارنة بما قبل 2014.
فـ فاضل المناسف ورائف بدوي وجاسم الصفار ووجدي الغزاوي ووليد أبو الخير وطراد العمري ونذير الماجد ومساعد بن حمد الكثيري وعلي العمري وفهد السنيدي وعادل باناعمة وخالد الألكمي ووليد الهويريني وسامي الثبيتي وأحمد الصويان ومالك الأحمد وجميل فارسي ومحمد سعود البشير وتركي الجاسر ومروان المريسي ونسيمة السادة وسلطان الجميري وزهير كتبي وعبد الرحمن فرحانه ويزيد الفيفي ومحمد الصادق ونايف الهنداس وبدر الإبراهيم وثمار المرزوقي وعبد الله الدحيلان ومها الرفيدي القحطاني.. 80٪ منهم تعرضوا للاحتجاز التعسفي والتعذيب والأحكام بالسجن أو المنع من السفر بسبب أنشطتهم الصحفية.